أول تعليق من ماكرون على اعتقال مؤسس تطبيق تليغرام

خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن صمته، بعد أيام من الصمت الفرنسي المطبق حول توقيف مؤسس تطبيق تليغرام بافيل دوروف، في مطار لوبورجيه قرب باريس يوم السبت الماضي، أطل. وأكد ماكرون، في تغريدة نشرها على حسابه بمنصة إكس، اليوم الاثنين، أن كل ما أشيع حول هذا التوقيف مجرد شائعات كاذبة ومعلومات مغلوطة. كما أوضح أن دوروف اعتقل على الأراضي الفرنسية بناء على تحقيق قضائي مستمر، وليس بقرار سياسي على الإطلاق، مضيفا أن الحكم في تلك القضية متروك للقضاء. Je lis ici de fausses informations concernant la France suite à l’arrestation de Pavel Durov. La France est plus que tout attachée à la liberté d’expression et de communication, à l’innovation et à l’esprit d’entreprise. Elle le restera. Dans un État de droit,… — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) August 26, 2024 وشدد الرئيس الفرنسي على أن بلاده ملتزمة بحرية التعبير والتواصل والابتكار وريادة الأعمال، لافتاً إلى أن فرنسا دولة تحكمها سيادة القانون، وتدعم الحريات ضمن إطار قانوني، سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو في الحياة الواقع

أول تعليق من ماكرون على اعتقال مؤسس تطبيق تليغرام
   hibapress.com
خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن صمته، بعد أيام من الصمت الفرنسي المطبق حول توقيف مؤسس تطبيق تليغرام بافيل دوروف، في مطار لوبورجيه قرب باريس يوم السبت الماضي، أطل. وأكد ماكرون، في تغريدة نشرها على حسابه بمنصة إكس، اليوم الاثنين، أن كل ما أشيع حول هذا التوقيف مجرد شائعات كاذبة ومعلومات مغلوطة. كما أوضح أن دوروف اعتقل على الأراضي الفرنسية بناء على تحقيق قضائي مستمر، وليس بقرار سياسي على الإطلاق، مضيفا أن الحكم في تلك القضية متروك للقضاء. Je lis ici de fausses informations concernant la France suite à l’arrestation de Pavel Durov. La France est plus que tout attachée à la liberté d’expression et de communication, à l’innovation et à l’esprit d’entreprise. Elle le restera. Dans un État de droit,… — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) August 26, 2024 وشدد الرئيس الفرنسي على أن بلاده ملتزمة بحرية التعبير والتواصل والابتكار وريادة الأعمال، لافتاً إلى أن فرنسا دولة تحكمها سيادة القانون، وتدعم الحريات ضمن إطار قانوني، سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو في الحياة الواقعية. وكانت روسيا وجهت انتقادات لاذعة إلى السلطات الفرنسية على خلفية توقيف الملياردير الروسي، منقدة تكميم الأفواه والتعدي على حرية التعبير. وكان دوروف أوقف بموجب مذكرة تفتيش أصدرها بحقه محققون فرنسيون على خلفية انتهاكات مختلفة منسوبة لتطبيق المراسلة المشفرة، من بينها عدم اتخاذ إجراءات ضد الاستعمال المسيء للتطبيق، وفق ما أفادت مصادر مطلعة.