اختيار فريق من المهندسين لتصميم المركز الفيدرالي لكرة القدم بالدار البيضاء
هبة بريس - الدار البيضاء
تم مؤخرًا اختيار فريق من المهندسين لتصميم وتتبع أشغال مشروع المركز الفيدرالي للتكوين في كرة القدم بمدينة الدار البيضاء.
ويخصص للمشروع، الذي سيتم إنشاؤه بمنطقة الهراويين في إقليم مديونة، ميزانية تبلغ حوالي 160 مليون درهم. ويمتد المركز على مساحة 12 هكتارًا، ويستوعب ما يصل إلى 160 سريرًا.
كما يضم مجموعة من المرافق الرياضية الحديثة، بما في ذلك ملعبان؛ أحدهما بعشب طبيعي والآخر بعشب صناعي، إضافة إلى ملعب بتقنية العشب الهجين، ليتيح التدريب تحت مختلف الظروف الجوية.
ويحتوي المركز أيضًا على ملعبين متعددَي الاستخدامات لممارسة مختلف الأنشطة الرياضية، وملعب للكرة الشاطئية بهدف نشر هذه الرياضة.
كما تم التخطيط لإنشاء قاعة مغطاة للرياضات المتعددة، مما سيوفر مساحة للتدريب واستضافة المنافسات.
وبغرض دعم اللياقة البدنية والصحة، سيضم المركز مسبحًا شبه أولمبي، ملائمًا للتدريبات المائية والاسترخاء.
ويهدف المركز الفيدرالي للتكوين إلى أن يكون منصة لتطوير المواهب الشابة في مجال كرة القدم، وتقديم بيئة تدريبية متميزة، مما يسهم في الارتقاء بالمواهب الرياضية محليًا ودوليً
hibapress.com
هبة بريس - الدار البيضاء
تم مؤخرًا اختيار فريق من المهندسين لتصميم وتتبع أشغال مشروع المركز الفيدرالي للتكوين في كرة القدم بمدينة الدار البيضاء.
ويخصص للمشروع، الذي سيتم إنشاؤه بمنطقة الهراويين في إقليم مديونة، ميزانية تبلغ حوالي 160 مليون درهم. ويمتد المركز على مساحة 12 هكتارًا، ويستوعب ما يصل إلى 160 سريرًا.
كما يضم مجموعة من المرافق الرياضية الحديثة، بما في ذلك ملعبان؛ أحدهما بعشب طبيعي والآخر بعشب صناعي، إضافة إلى ملعب بتقنية العشب الهجين، ليتيح التدريب تحت مختلف الظروف الجوية.
ويحتوي المركز أيضًا على ملعبين متعددَي الاستخدامات لممارسة مختلف الأنشطة الرياضية، وملعب للكرة الشاطئية بهدف نشر هذه الرياضة.
كما تم التخطيط لإنشاء قاعة مغطاة للرياضات المتعددة، مما سيوفر مساحة للتدريب واستضافة المنافسات.
وبغرض دعم اللياقة البدنية والصحة، سيضم المركز مسبحًا شبه أولمبي، ملائمًا للتدريبات المائية والاسترخاء.
ويهدف المركز الفيدرالي للتكوين إلى أن يكون منصة لتطوير المواهب الشابة في مجال كرة القدم، وتقديم بيئة تدريبية متميزة، مما يسهم في الارتقاء بالمواهب الرياضية محليًا ودوليًا.