الحكم بالسجن 3 سنوات على لاعب مصري شهير بسبب فتاة

قضت محكمة جنايات القاهرة، اليوم الأحد، بالسجن ثلاث سنوات على أحمد ياسر المحمدي، لاعب نادي الريان القطري، بتهمة التعدي على فتاة في قطر. أحمد هو شقيق حسين ياسر المحمدي، نجم الزمالك السابق الذي لعب أيضًا للأهلي المصري. حسب تقارير إعلامية مصرية، كانت النيابة العامة في وسط القاهرة قد أحالت أحمد ياسر المحمدي إلى المحكمة الجنائية بتهمة الاعتداء، إلا أن اللاعب أنكر هذه التهم. وذكر أنه تعرف على المجني عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتطورت بينهما علاقة صداقة. من جهة أخرى، أفادت الفتاة في التحقيقات بأنها استدرجت إلى شقة اللاعب للاحتفال بعيد ميلاده، ثم تعرضت للاعتداء بالإكراه. أظهرت التحقيقات أن اللاعب متهم في قضية الاعتداء، وبعد تقديم الفتاة بلاغًا، تم استجوابه من قبل الجهات المعنية، التي أخلت سبيله في البداية لحين إجراء الكشف الطبي عليها والتحقق من صحة ادعاءاتها. ترجع أحداث القضية إلى 18 مايو 2021، عندما تقدمت فتاة إنجليزية تدعى "إليانور جاد سبينسر هارتي" ببلاغ في قسم شرطة مدينة خليفة بقطر، تتهم فيه المحمدي بالتعدي عليها. تم القبض عليه من قبل السلطات القطرية، لكن أُطلق سراح

الحكم بالسجن 3 سنوات على لاعب مصري شهير بسبب فتاة
   hibapress.com
قضت محكمة جنايات القاهرة، اليوم الأحد، بالسجن ثلاث سنوات على أحمد ياسر المحمدي، لاعب نادي الريان القطري، بتهمة التعدي على فتاة في قطر. أحمد هو شقيق حسين ياسر المحمدي، نجم الزمالك السابق الذي لعب أيضًا للأهلي المصري. حسب تقارير إعلامية مصرية، كانت النيابة العامة في وسط القاهرة قد أحالت أحمد ياسر المحمدي إلى المحكمة الجنائية بتهمة الاعتداء، إلا أن اللاعب أنكر هذه التهم. وذكر أنه تعرف على المجني عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتطورت بينهما علاقة صداقة. من جهة أخرى، أفادت الفتاة في التحقيقات بأنها استدرجت إلى شقة اللاعب للاحتفال بعيد ميلاده، ثم تعرضت للاعتداء بالإكراه. أظهرت التحقيقات أن اللاعب متهم في قضية الاعتداء، وبعد تقديم الفتاة بلاغًا، تم استجوابه من قبل الجهات المعنية، التي أخلت سبيله في البداية لحين إجراء الكشف الطبي عليها والتحقق من صحة ادعاءاتها. ترجع أحداث القضية إلى 18 مايو 2021، عندما تقدمت فتاة إنجليزية تدعى "إليانور جاد سبينسر هارتي" ببلاغ في قسم شرطة مدينة خليفة بقطر، تتهم فيه المحمدي بالتعدي عليها. تم القبض عليه من قبل السلطات القطرية، لكن أُطلق سراحه لاحقًا لحين إجراء الفحوصات الطبية. وبعد ذلك، أصدر الإنتربول مذكرة للقبض عليه، مما دفعه للعودة إلى مصر.