جريمة مروعة.. زوجة تخدر وتقتل زوجها بطريقة صادمة بعد زواجه بأخرى
في حادثة مروعة هزت الأوساط العراقية، أقدمت امرأة على قتل زوجها وتقطيع جثته بمنشار، قبل أن تلقي بقاياه في مكب نفايات غربي العاصمة بغداد. الجريمة جاءت بعد علمها بزواجه بامرأة ثانية منذ عامين. تفاصيل الواقعة وفقًا لمصدر أمني، تمكنت قوات الأمن من القبض على الجانية بعد مرور 72 ساعة على العثور على جثة الرجل المقطعة. وبدأت التحقيقات التي قادت إلى اعتراف الزوجة بارتكابها الجريمة. كيفية تنفيذ الجريمة بحسب تصريحات المصدر الأمني، فإن الزوجة قامت بتخدير زوجها باستخدام مواد مخدرة وضعتها في كأس من العصير. وبعد أن فقد وعيه، أقدمت على ضربه على رأسه، ثم استخدمت منشارًا لتقطيع جسده. وقامت بوضع الأجزاء في أكياس ورميها في مكب النفايات. دوافع الجريمة اعترفت الزوجة بأن دافعها كان اكتشاف زواج زوجها بامرأة أخرى منذ عامين. وأشارت إلى أن الخلافات بينهما تصاعدت بشكل متكرر، وذكرت تعرضها للضرب على يد زوجها في عدة مناسبات. الإجراءات القانونية أوضحت السلطات أن الجانية تواجه عقوبة الإعدام شنقًا بموجب قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969، الذي يشدد على عقوبة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
في حادثة مروعة هزت الأوساط العراقية، أقدمت امرأة على قتل زوجها وتقطيع جثته بمنشار، قبل أن تلقي بقاياه في مكب نفايات غربي العاصمة بغداد. الجريمة جاءت بعد علمها بزواجه بامرأة ثانية منذ عامين.
تفاصيل الواقعة
وفقًا لمصدر أمني، تمكنت قوات الأمن من القبض على الجانية بعد مرور 72 ساعة على العثور على جثة الرجل المقطعة.
وبدأت التحقيقات التي قادت إلى اعتراف الزوجة بارتكابها الجريمة.
كيفية تنفيذ الجريمة
بحسب تصريحات المصدر الأمني، فإن الزوجة قامت بتخدير زوجها باستخدام مواد مخدرة وضعتها في كأس من العصير.
وبعد أن فقد وعيه، أقدمت على ضربه على رأسه، ثم استخدمت منشارًا لتقطيع جسده.
وقامت بوضع الأجزاء في أكياس ورميها في مكب النفايات.
دوافع الجريمة
اعترفت الزوجة بأن دافعها كان اكتشاف زواج زوجها بامرأة أخرى منذ عامين.
وأشارت إلى أن الخلافات بينهما تصاعدت بشكل متكرر، وذكرت تعرضها للضرب على يد زوجها في عدة مناسبات.
الإجراءات القانونية
أوضحت السلطات أن الجانية تواجه عقوبة الإعدام شنقًا بموجب قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969، الذي يشدد على عقوبة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
ومع ذلك، قد تتغير العقوبة في حال تنازل ذوي الضحية عن الحق الشخصي.
أثارت الجريمة صدمة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انتقد العديد من المستخدمين تصاعد الجرائم الأسرية والعنف الأسري في العراق، مطالبين بتشديد الرقابة والتوعية المجتمعية لمعالجة الخلافات العائلية بطرق سلمية بعيدًا عن العنف.
