ناشط سياسي جزائري: زيارة ماكرون تاريخية وعلى الجزائر أن تلتحق بالركب بدل إذكائها للصراع التافه

محمد منفلوطي_هبة بريس يبدو أن الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وهو يجوب شوراع الرباط في استقبال رسمي من جلالة الملك محمد السادس حفظه، (يبدو) أنها أزعجت النظام المتهاكل للكابرانات الذين وجدوا أنفسهم في زاوية الأحداث ضمن عزلة دولية أربكت حساباتهم البائسة، وعرّت عوراتهم كأطراف رئيسية في النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء، فصاروا يسوقون الأوهام ويختلقون الأكاذيب. وتفاعلا مع هذه الزيارة التاريخية، خرج الاعلامي والناشط السياسي والحقوقي الجزائري ورئيس الجمعية المغاربية للسلام والتعاون والتنمية " وليد كبير" بتدوينة على حسابه الفايسبوكي، واصفا الموكب الملكي وهو يجوب شوارع العاصمة الرباط ضمن استقبال رسمي وشعبي مهيب للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالزيارة التاريخية التي تأتي عقب إدراك فرنسا أن الحل يكمن في تحمل مسؤوليتها وتبني الموقف الصحيح تجاه المغرب. وتمنى الناشط السياسي والحقوقي وليد كبير من النظام الجزائري أن يلتحق بالركب وأن يكف نظامها الذي أخذته العزة بالإثم عن إذكاء صراعه التافه مع المغرب من أجل استقرار شمال افريقيا وبما يخدم مستقبل ضفتي المتوسط وبم

ناشط سياسي جزائري: زيارة ماكرون تاريخية وعلى الجزائر أن تلتحق بالركب بدل إذكائها للصراع التافه
   hibapress.com
محمد منفلوطي_هبة بريس يبدو أن الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وهو يجوب شوراع الرباط في استقبال رسمي من جلالة الملك محمد السادس حفظه، (يبدو) أنها أزعجت النظام المتهاكل للكابرانات الذين وجدوا أنفسهم في زاوية الأحداث ضمن عزلة دولية أربكت حساباتهم البائسة، وعرّت عوراتهم كأطراف رئيسية في النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء، فصاروا يسوقون الأوهام ويختلقون الأكاذيب. وتفاعلا مع هذه الزيارة التاريخية، خرج الاعلامي والناشط السياسي والحقوقي الجزائري ورئيس الجمعية المغاربية للسلام والتعاون والتنمية " وليد كبير" بتدوينة على حسابه الفايسبوكي، واصفا الموكب الملكي وهو يجوب شوارع العاصمة الرباط ضمن استقبال رسمي وشعبي مهيب للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالزيارة التاريخية التي تأتي عقب إدراك فرنسا أن الحل يكمن في تحمل مسؤوليتها وتبني الموقف الصحيح تجاه المغرب. وتمنى الناشط السياسي والحقوقي وليد كبير من النظام الجزائري أن يلتحق بالركب وأن يكف نظامها الذي أخذته العزة بالإثم عن إذكاء صراعه التافه مع المغرب من أجل استقرار شمال افريقيا وبما يخدم مستقبل ضفتي المتوسط وبما يحقق الرخاء والازدهار لشعوب المنطقة. ‏