وجدة .. ناشطون في البيئة يطلقون مبادرة لدعم غرس مليون شجرة
هبة بريس - وجدة
تعرف مدينة وجدة بين الفينة والأخرى عواصف رملية متكررة محملة بالأتربة وخاصة زحف الإسمنت على المناطق الخضراء والغابات المحيطة به مثل غابة سيدي معافة وغابة الصنوبر التي اصبحت في حالة يرثى لها.
وفي هذا الصدد، تم رفع دعوات متزايدة من السكان وعدد من نشطاء البيئة لإطلاق مبادرة “مليون شجرة”، في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبر النشطاء عن رغبتهم في تبني مبادرات بيئية تهدف إلى تحسين المناخ المحلي والحد من آثار هذه العواصف التي أصبحت أكثر تواترا في السنوات الأخيرة وأثرها السلبي على صحة الساكنة.
كما قامت الوكالة الجهوية للمياه والغابات بجهة الشرق، امس الأربعاء بغرفة الصناعة التقليدية بوجدة بلقاء دراسي مع مختلف جمعيات المجتمع المدني حول غابة سيدي معافة التي تعرف حاليا عملية اصلاحات وتشجير كبرى، حيث رفع المتدخلون بدعم مبادرة مليون شجرة بمحيط المدينة ومداخلها لحمايتها من العواصف الرملية.
وتهدف المبادرة، إلى غرس مليون شجرة على مدار سنوات عديدة في مختلف مناطق وجدة وضواحيها، وخلق مساحات خضراء جديدة.
hibapress.com
هبة بريس - وجدة
تعرف مدينة وجدة بين الفينة والأخرى عواصف رملية متكررة محملة بالأتربة وخاصة زحف الإسمنت على المناطق الخضراء والغابات المحيطة به مثل غابة سيدي معافة وغابة الصنوبر التي اصبحت في حالة يرثى لها.
وفي هذا الصدد، تم رفع دعوات متزايدة من السكان وعدد من نشطاء البيئة لإطلاق مبادرة “مليون شجرة”، في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبر النشطاء عن رغبتهم في تبني مبادرات بيئية تهدف إلى تحسين المناخ المحلي والحد من آثار هذه العواصف التي أصبحت أكثر تواترا في السنوات الأخيرة وأثرها السلبي على صحة الساكنة.
كما قامت الوكالة الجهوية للمياه والغابات بجهة الشرق، امس الأربعاء بغرفة الصناعة التقليدية بوجدة بلقاء دراسي مع مختلف جمعيات المجتمع المدني حول غابة سيدي معافة التي تعرف حاليا عملية اصلاحات وتشجير كبرى، حيث رفع المتدخلون بدعم مبادرة مليون شجرة بمحيط المدينة ومداخلها لحمايتها من العواصف الرملية.
وتهدف المبادرة، إلى غرس مليون شجرة على مدار سنوات عديدة في مختلف مناطق وجدة وضواحيها، وخلق مساحات خضراء جديدة.