وزارة الصحة تطلق الحملة الوطنية للتلقيح ضد الأنفلونزا الموسمية

هبة بريس أطلقت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية الحملة الوطنية للوقاية من الأنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي الحادة ومكافحتها، بدء من 07 نونبر 2024 تحت شعار:" الأنفلونزا الموسمية: أجي نتلقحو ونلتازمو بالإجراءات الوقائية"، والتي ستستمر طيلة فصلي الخريف والشتاء اللذين يعرفان انتشارا للفيروسات التنفسية وبالخصوص فيروس الأنفلونزا الموسمية وكوفيد-19. وتهدف هذه الحملة، إلى تحسيس العموم بالإجراءات الوقائية لتفادي الإصابة والتقليل من انتشار فيروس الأنفلوانزا وكذا التحسيس بأهمية اللقاح ضد هذا الفيروس، للحد من مخاطره ومضاعفاته، خاصة لدى الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات العدوى التي يسببها، ويتعلق الأمر بالنساء الحوامل، والأطفال الأقل من 5 سنوات، وكذا كبار السن والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة. وتجدر الإشارة إلى أن الأنفلونزا الموسمية تعتبر عدوى فيروسية حادة تصيب الجهاز التنفسي، تحدث خلال فصلي الخريف والشتاء في شكل أوبئة موسمية، تسبب عادة أعراضا خفيفة، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى حدوث مضاعفات خطيرة قد تصل إلى حدّ الوفاة، خصوصا لدى الفئات الهشة السالفة الذكر. من جهة أخرى، جددت الوزا

وزارة الصحة تطلق الحملة الوطنية للتلقيح ضد الأنفلونزا الموسمية
   hibapress.com
هبة بريس أطلقت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية الحملة الوطنية للوقاية من الأنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي الحادة ومكافحتها، بدء من 07 نونبر 2024 تحت شعار:" الأنفلونزا الموسمية: أجي نتلقحو ونلتازمو بالإجراءات الوقائية"، والتي ستستمر طيلة فصلي الخريف والشتاء اللذين يعرفان انتشارا للفيروسات التنفسية وبالخصوص فيروس الأنفلونزا الموسمية وكوفيد-19. وتهدف هذه الحملة، إلى تحسيس العموم بالإجراءات الوقائية لتفادي الإصابة والتقليل من انتشار فيروس الأنفلوانزا وكذا التحسيس بأهمية اللقاح ضد هذا الفيروس، للحد من مخاطره ومضاعفاته، خاصة لدى الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات العدوى التي يسببها، ويتعلق الأمر بالنساء الحوامل، والأطفال الأقل من 5 سنوات، وكذا كبار السن والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة. وتجدر الإشارة إلى أن الأنفلونزا الموسمية تعتبر عدوى فيروسية حادة تصيب الجهاز التنفسي، تحدث خلال فصلي الخريف والشتاء في شكل أوبئة موسمية، تسبب عادة أعراضا خفيفة، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى حدوث مضاعفات خطيرة قد تصل إلى حدّ الوفاة، خصوصا لدى الفئات الهشة السالفة الذكر. من جهة أخرى، جددت الوزارة التذكير بأن الاحترام الصارم للتدابير الوقائية كغسل اليدين، وتغطية الأنف والفم في حالة العطس أو السعال بمنديل أو بثني المرفق، واستعمال المناديل الورقية ذات الاستخدام الوحيد، والتباعد الجسدي وتقليل المخالطة، تهوية الأماكن المغلقة وارتداء الكمامة في حالة المرض، يُمَكِّن من الوقاية من فيروس الأنفلونزا الموسمية وغالبية الالتهابات التنفسية.