
الساحة الفنية المغربية تفقد أحد رموزها.. الفنانة نعيمة سميح في ذمة الله
هبة بريس-إ.السملالي
ودّعت الساحة الفنية المغربية الفنانة الكبيرة نعيمة سميح، التي رحلت عن عالمنا تاركة خلفها إرثًا غنائيًا سيظل نابضًا بالحياة في ذاكرة الأجيال.
برحيلها، تفقد الأغنية المغربية إحدى أبرز أيقوناتها، التي بصمت المشهد الفني بصوتها القوي حيث قدمت روائع خالدة مثل “جريت وجاريت”، “راحلة”، و”ياك آ الجرحي”، والتي لا تزال تجد صداها في وجدان المغاربة.
ومع إعلان نبأ وفاتها، عمّ الحزن في الأوساط الفنية، حيث استذكر محبوها مسيرتها التي كرّستها لخدمة الأغنية المغربية برقي واحترام،رحم الله نعيمة سميح وألهم محبيها وعائلتها الصبر والسلوان.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم ،نسال الله أن يغفر لها ذنوبها،وان يتجاوز عن سيئاتها،وان يتغمدها برحمته.وان لايحاسبها عما تركته من إرث سينفعنا في دنيانا.
تركت إرثًا فنيًا لا يُقدر بثمن
الفن المغربي فقد اليوم أحد أعمدته الكبار
رحيلها يترك فراغًا كبيرًا في المشهد الفني المغربي والعربي
نعيمة سميح مدرسة فنية قائمة بذاتها
إحدى أيقونات الطرب الأصيل التي ستبقى خالدة في الذاكرة
رحمها الله وأسكنها فسيح جناته
رحيل نعيمة سميح خسارة كبيرة للساحة الفنية المغربية
رحلت الجسد لكن ستبقى أغانيها شاهدة على مسيرتها الذهبية
ساهمت في نشر الأغنية المغربية خارج الحدود بأسلوبها الفريد
كانت رمزًا للأصالة والإبداع في الساحة الغنائية
ستظل روحها حاضرة في كل لحن تغنت به
بصمت بأغانيها على وجدان المغاربة لأجيال طويلة
صوتها الدافئ كان جزءًا من الهوية الموسيقية المغربية
أجيال تربت على أنغامها وستواصل ترديد إبداعاتها
وداعًا لصوت الإحساس والرقي في الأغنية المغربية
عزاؤنا لعائلتها ومحبيها في هذا المصاب الجلل
قدمت أعمالًا خالدة ستظل تُردد لعقود قادمة
نعيمة سميح كانت سفيرة للأغنية المغربية بامتياز
وداعًا لواحدة من أعذب الأصوات المغربية
ان لله وانا اليه راجعون ، كل نفس ضاءقة الموت.
اللهم قابلها بعفوك وأسكنها فسيح جنتك وارزق أهلها الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم