أخنوش: البنيات التحتية من مرتكزات المسار التنموي الذي يقوده الملك
هبة بريس - الرباط أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن الرؤية التي يحملها الملك محمد السادس بشأن "مغرب المستقبل" تتجسد في تأسيس "مغرب جديد"، يقوم على توحيد الجهود بين الإنجازات الوطنية والطموحات الجماعية، مما يساهم في تعزيز التنمية الشاملة للبلاد. وأوضح رئيس الحكومة في جلسة المساءلة الشهرية المنعقدة يومه الاثنين بمجلس النواب و التي تمحورت حول "البنيات التحتية الأساسية رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية"، أن التصور الملكي المتبصر يركز على الاستفادة الكاملة من المؤهلات والموارد التي تتمتع بها المملكة، من أجل تحقيق نهضة حضارية وتنموية شاملة، وتعزيز أسس نموذج وطني متميز، يعتمد على رؤية استراتيجية طموحة للمستقبل. وأفاد أخنوش بأن "البنيات التحتية" تشكل الحجر الأساس في المسار التنموي الذي يقوده الملك محمد السادس منذ توليه العرش، مبرزا أن هذا التوجه يعكس مشروعاً مجتمعياً طموحاً، يعتمد على رؤية شاملة تهدف إلى تحقيق توازن بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، مع التركيز على ضمان العدالة المجالية، ناهيك عن كونها رافعة لكل الاستراتيجيات القطاعية والتنموية الطموحة التي وضعها المغرب.
هبة بريس - الرباط
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن الرؤية التي يحملها الملك محمد السادس بشأن "مغرب المستقبل" تتجسد في تأسيس "مغرب جديد"، يقوم على توحيد الجهود بين الإنجازات الوطنية والطموحات الجماعية، مما يساهم في تعزيز التنمية الشاملة للبلاد.
وأوضح رئيس الحكومة في جلسة المساءلة الشهرية المنعقدة يومه الاثنين بمجلس النواب و التي تمحورت حول "البنيات التحتية الأساسية رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية"، أن التصور الملكي المتبصر يركز على الاستفادة الكاملة من المؤهلات والموارد التي تتمتع بها المملكة، من أجل تحقيق نهضة حضارية وتنموية شاملة، وتعزيز أسس نموذج وطني متميز، يعتمد على رؤية استراتيجية طموحة للمستقبل.
وأفاد أخنوش بأن "البنيات التحتية" تشكل الحجر الأساس في المسار التنموي الذي يقوده الملك محمد السادس منذ توليه العرش، مبرزا أن هذا التوجه يعكس مشروعاً مجتمعياً طموحاً، يعتمد على رؤية شاملة تهدف إلى تحقيق توازن بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، مع التركيز على ضمان العدالة المجالية، ناهيك عن كونها رافعة لكل الاستراتيجيات القطاعية والتنموية الطموحة التي وضعها المغرب.
