إشادة واسعة بأداء الوجوه الجديدة في مسلسل “الشرقي والغربي”
هبة بريس-إ.السملالي نال مسلسل “الشرقي والغربي” لمخرجه شوقي العوفير إعجابًا كبيرًا من الجمهور المغربي ، حيث تميز بظهور مجموعة من الوجوه الجديدة التي أظهرت موهبة استثنائية وأداءً متميزًا. أشرف مسياح، أيمن رحيم، و نهال سلامة لفتوا الأنظار بقدرتهم الفائقة على تجسيد أدوارهم باحترافية عالية، مما أبرز الفرق الكبير بين خريجي المعاهد المسرحية والممثلين المتطفلين، حيث قدم هؤلاء النجوم الجدد أداءً يخطف الأنفاس ويستحق التقدير. ولم يقتصر النجاح على الوجوه الجديدة فقط، بل شهد العمل أيضًا تألق كبار النجوم المغاربة مثل عبد اللّٰه ديدان، نورة الصقلي، سامية أقريو، عزيز حطاب، وداد المنيعي، نسرين الراضي، عبدالله شكيري، حسن فولان، و ملك اخميس. كل واحد من هؤلاء الممثلين قدم دورًا مميزًا أظهر قدراتهم الكبيرة في الأداء، مما أضاف طابعًا احترافيًا لا يُستهان به للعمل. العمل الفني أيضًا شهد عودة قوية لالهاشمي بنعمرو و حنان الإبراهيمي، واللذان كانا يشكلان إضافة مميزة لمشاهد المسلسل، حيث إن الجمهور المغربي كان ينتظر عودتهما. السيناريو كان غنيًا بالأحداث المتنوعة، حيث جمع بين الدراما و الحب و
هبة بريس-إ.السملالي
نال مسلسل “الشرقي والغربي” لمخرجه شوقي العوفير إعجابًا كبيرًا من الجمهور المغربي ، حيث تميز بظهور مجموعة من الوجوه الجديدة التي أظهرت موهبة استثنائية وأداءً متميزًا.
أشرف مسياح، أيمن رحيم، و نهال سلامة لفتوا الأنظار بقدرتهم الفائقة على تجسيد أدوارهم باحترافية عالية، مما أبرز الفرق الكبير بين خريجي المعاهد المسرحية والممثلين المتطفلين، حيث قدم هؤلاء النجوم الجدد أداءً يخطف الأنفاس ويستحق التقدير.
ولم يقتصر النجاح على الوجوه الجديدة فقط، بل شهد العمل أيضًا تألق كبار النجوم المغاربة مثل عبد اللّٰه ديدان، نورة الصقلي، سامية أقريو، عزيز حطاب، وداد المنيعي، نسرين الراضي، عبدالله شكيري، حسن فولان، و ملك اخميس.
كل واحد من هؤلاء الممثلين قدم دورًا مميزًا أظهر قدراتهم الكبيرة في الأداء، مما أضاف طابعًا احترافيًا لا يُستهان به للعمل.
العمل الفني أيضًا شهد عودة قوية لالهاشمي بنعمرو و حنان الإبراهيمي، واللذان كانا يشكلان إضافة مميزة لمشاهد المسلسل، حيث إن الجمهور المغربي كان ينتظر عودتهما.
السيناريو كان غنيًا بالأحداث المتنوعة، حيث جمع بين الدراما و الحب و الأكشن، مع صراع مثير بين الخير والشر، و السلطة والمال، و النفاق والأخلاق.
وقد استطاع الإخراج أن يواكب هذه الحكاية ببراعة، مضيفًا لمسة من التشويق والاحترافية التي جعلت الحلقات أكثر إثارة وتشويقًا.
الجمهور المغربي يتابع المسلسل بشغف كبير، حيث يتساءل عن مصير الأحداث القادمة: هل سيغلب الحب الطمع والجريمةأم أن السلطة ستفرض قوانينها على الجميع؟ هذه الأسئلة جعلت المتابعين يتوقون لحل الألغاز التي سيكشف عنها العمل في الحلقات المقبلة
