الجمعية المهنية للاعلام و تقنيات الاتصال تعلن تضامنها مع زملاء صحافيين
هبة بريس : الرباط اعلنت الجمعية المهنية للإعلام وتقنيات الاتصال في بيان لها توصلت جريدة " هبة بريس " بنسخ منه، عن تضامنها الكامل مع الزملاء حنان رحاب، عبد الله البقالي، ويونس مجاهد ضد حملة التشويه الممنهجة التي تستهدفهم. وأعتبر البيان نفسه ، ان هذه الحملة لا تمس فقط سمعة هؤلاء الصحفيين البارزين، بل تمس أيضًا حرية الصحافة وحق التعبير في بلادنا. مشيرة أن هذه الممارسات غير المسؤولة لا تخدم سوى مصالح ضيقة تهدف إلى تقييد حرية الإعلام وإسكات الأصوات المستقلة. واكد البيان أن الزملاء المذكورين يمثلون رموزًا للنضال من أجل حرية الصحافة، والاشادة بجهودهم المستمرة في الدفاع عن الحقيقة وإعلاء قيم المهنية والمسؤولية في العمل الصحفي. وان استهدافهم بهذه الطريقة هو محاولة بائسة للنيل من نزاهتهم وحيادهم في المسؤوليات الملقات على عاتقهم. وطالبت جمعية مهنيي الإعلام، الجهات المعنية بضرورة الوقوف بحزم أمام هذه الحملات المغرضة، والعمل على حماية الصحفيين من أي انتهاكات أو مضايقات. ودعت جميع الزملاء في القطاع الإعلامي إلى التكاتف والوقوف جنبًا إلى جنب في وجه هذه الهجمات السافرة. معتبرة ان حرية ا
هبة بريس : الرباط
اعلنت الجمعية المهنية للإعلام وتقنيات الاتصال في بيان لها توصلت جريدة " هبة بريس " بنسخ منه، عن تضامنها الكامل مع الزملاء حنان رحاب، عبد الله البقالي، ويونس مجاهد ضد حملة التشويه الممنهجة التي تستهدفهم.
وأعتبر البيان نفسه ، ان هذه الحملة لا تمس فقط سمعة هؤلاء الصحفيين البارزين، بل تمس أيضًا حرية الصحافة وحق التعبير في بلادنا. مشيرة أن هذه الممارسات غير المسؤولة لا تخدم سوى مصالح ضيقة تهدف إلى تقييد حرية الإعلام وإسكات الأصوات المستقلة.
واكد البيان أن الزملاء المذكورين يمثلون رموزًا للنضال من أجل حرية الصحافة، والاشادة بجهودهم المستمرة في الدفاع عن الحقيقة وإعلاء قيم المهنية والمسؤولية في العمل الصحفي. وان استهدافهم بهذه الطريقة هو محاولة بائسة للنيل من نزاهتهم وحيادهم في المسؤوليات الملقات على عاتقهم.
وطالبت جمعية مهنيي الإعلام، الجهات المعنية بضرورة الوقوف بحزم أمام هذه الحملات المغرضة، والعمل على حماية الصحفيين من أي انتهاكات أو مضايقات. ودعت جميع الزملاء في القطاع الإعلامي إلى التكاتف والوقوف جنبًا إلى جنب في وجه هذه الهجمات السافرة.
معتبرة ان حرية الصحافة هي الركيزة الأساسية لأي مجتمع ديمقراطي، وأي محاولة لتقويضها هي اعتداء على حقوقنا جميعًا.
