بتعليق “مستفز”.. مها الصغير تُغضب الجمهور مجددًا (فيديو)
هبة بريس - متابعة
في تعليق جديد لها على اتهامات سرقة أعمال فنية عالمية ونسبها لنفسها، أثارت الإعلامية المصرية مها الصغير موجة جديدة من الانتقادات الحادة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما اختارت الحديث عن "نِعَم" حياتها، وعلى رأسها وجود والدتها، بدلاً من الاعتذار أو توضيح ما حدث.
وجاء حديث مها خلال مقدمة برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"، الذي تشارك في تقديمه، قائلة إنها مرت بظروف صعبة مؤخراً، وإن الإنسان يجب أن يرى الجوانب الإيجابية في حياته، معتبرة أن أمها ودعواتها لها من أبرز ما يُعينها على مواجهة الأزمات.
لكن كلماتها قُوبلت بغضب كبير من المتابعين، الذين اعتبروا أن الصغير تجاهلت القضية الأساسية، والمتمثلة في ظهورها مع منى الشاذلي وهي تنسب لنفسها لوحات وتصاميم لفنانين عالميين من دول عدة، أبرزها الدنمارك وسويسرا وإيطاليا، ما عُدّ "تزويرًا فجًا للإبداع"، وفق تعبيرهم.
ورأى كثيرون أن مها ظهرت في البرنامج "وكأن شيئًا لم يكن"، متجاهلة صدمة الجمهور وانتقادات الفنانين المتضررين، وفضّلت التحدث عن حياتها الشخصية والتباهي بما تملكه، ما اعتبره البعض سلوكًا استفزازيًا زاد من حجم الأز
hibapress.com
هبة بريس - متابعة
في تعليق جديد لها على اتهامات سرقة أعمال فنية عالمية ونسبها لنفسها، أثارت الإعلامية المصرية مها الصغير موجة جديدة من الانتقادات الحادة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما اختارت الحديث عن "نِعَم" حياتها، وعلى رأسها وجود والدتها، بدلاً من الاعتذار أو توضيح ما حدث.
وجاء حديث مها خلال مقدمة برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"، الذي تشارك في تقديمه، قائلة إنها مرت بظروف صعبة مؤخراً، وإن الإنسان يجب أن يرى الجوانب الإيجابية في حياته، معتبرة أن أمها ودعواتها لها من أبرز ما يُعينها على مواجهة الأزمات.
لكن كلماتها قُوبلت بغضب كبير من المتابعين، الذين اعتبروا أن الصغير تجاهلت القضية الأساسية، والمتمثلة في ظهورها مع منى الشاذلي وهي تنسب لنفسها لوحات وتصاميم لفنانين عالميين من دول عدة، أبرزها الدنمارك وسويسرا وإيطاليا، ما عُدّ "تزويرًا فجًا للإبداع"، وفق تعبيرهم.
ورأى كثيرون أن مها ظهرت في البرنامج "وكأن شيئًا لم يكن"، متجاهلة صدمة الجمهور وانتقادات الفنانين المتضررين، وفضّلت التحدث عن حياتها الشخصية والتباهي بما تملكه، ما اعتبره البعض سلوكًا استفزازيًا زاد من حجم الأزمة بدلاً من احتوائها.
ورغم المطالبات الواسعة بتوضيح موقفها أو تقديم اعتذار رسمي، لم تتطرّق الصغير إلى تفاصيل الاتهامات، وهو ما فتح بابًا جديدًا من الهجوم ضدها على السوشيال ميديا.