برلماني يترافع حول صعوبة استصدار وثائق إدارية مرقمنة بسبب غياب تغطية الأنترنيت

هبة بريس ـ. الرباط قارب النائب البرلماني عمر الباز معاناة ساكنة المناطق الجبلية والقروية مع ضعف أو غياب صبيب الانترنيت، قائلا:” أنا كنائب أنتمي إلى إقليم ورزازات ومعي نواب ومواطنون من أقاليم ذات امتداد جبلي وقروي نتقاسم هذه المعاناة مع ضعف أو انعدام الصبيب سواء مع الخدمة الهاتفية الصوتية أو مع خدمة الأنترنيت”. ودعا الباز في معرض تعقيبه على جواب وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح، عن سؤال شفوي خلال جلسة الأسئلة الشفوية اليوم الإثنين حول “صعوبة استصدار وثائق إدارية مرقمنة بسبب غياب تغطية الأنترنيت عن عدد من الجماعات الترابية“تقدم به الفريق الحركي بمجلس النواب،إلى تفعيل صندوق الخدمة الأساسية للمواصلات من أجل استهداف المناطق ذات التغطية الضعيفة أو المنعدمة، خاصة بعد أن أصبح كل شيء مرتبطا بالرقمنة على غرارالاستثمار، والتنمية،والإدارة، والدعم الاجتماعي. وأورد النائب البرلماني مخاطبا الوزيرة الوصية التي تحدثت عن الجيل الخامس، أن العالم القروي والجبلي لم يصل بعد حتى إلى الجيل الثاني أو الثالث، مؤكدا أن ورش تعميم البنية التحتية الرقمية أصبح مطروحا بإلحاح كبير، لاسيما وأ

برلماني يترافع حول صعوبة استصدار وثائق إدارية مرقمنة بسبب غياب تغطية الأنترنيت
   hibapress.com
هبة بريس ـ. الرباط قارب النائب البرلماني عمر الباز معاناة ساكنة المناطق الجبلية والقروية مع ضعف أو غياب صبيب الانترنيت، قائلا:” أنا كنائب أنتمي إلى إقليم ورزازات ومعي نواب ومواطنون من أقاليم ذات امتداد جبلي وقروي نتقاسم هذه المعاناة مع ضعف أو انعدام الصبيب سواء مع الخدمة الهاتفية الصوتية أو مع خدمة الأنترنيت”. ودعا الباز في معرض تعقيبه على جواب وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح، عن سؤال شفوي خلال جلسة الأسئلة الشفوية اليوم الإثنين حول “صعوبة استصدار وثائق إدارية مرقمنة بسبب غياب تغطية الأنترنيت عن عدد من الجماعات الترابية“تقدم به الفريق الحركي بمجلس النواب،إلى تفعيل صندوق الخدمة الأساسية للمواصلات من أجل استهداف المناطق ذات التغطية الضعيفة أو المنعدمة، خاصة بعد أن أصبح كل شيء مرتبطا بالرقمنة على غرارالاستثمار، والتنمية،والإدارة، والدعم الاجتماعي. وأورد النائب البرلماني مخاطبا الوزيرة الوصية التي تحدثت عن الجيل الخامس، أن العالم القروي والجبلي لم يصل بعد حتى إلى الجيل الثاني أو الثالث، مؤكدا أن ورش تعميم البنية التحتية الرقمية أصبح مطروحا بإلحاح كبير، لاسيما وأن الدراسات تشير إلى أن المغرب يمكنه تحقيق 1% من الناتج الداخلي الخام، إذا استغل المكاسب التي تتيحها على صعيد الإنتاج والاستثمار. وسجل النائب البرلماني أن ترتيب المملكة الذي تراجع في المحيط الإقليمي على مستوى صبيب الانترنيت يطرح أكثر من علامة استفهام، مشيرا إلى أن هذا التراجع يفسر انخفاض الاستثمارات في تطوير البنية التحتية للأنترنيت وهيمنة الشركات الكبرى على هذا القطاع دون تجديد حقيقي في الخدمات.