تازة.. التهميش والحرمان يُعرقلان مسار التنمية في دوار أصدور
هبة بريس_ مكتب فاس
تواجه ساكنة دوار أصدور بمدينة تازة وضعية متردية نتيجة الإهمال المستمر وغياب التدخلات الفعّالة من طرف الجهات المسؤولة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في البنية التحتية والخدمات الأساسية، مما ينعكس سلباً على جودة حياتهم اليومية.
ورغم الموقع الاستراتيجي للدوار بالقرب من مركز المدينة، إلا أنه يفتقر إلى أبسط المرافق الحيوية، مثل الطرق المعبدة، وشبكات الصرف الصحي، والإنارة العمومية. ويُظهر هذا الوضع غياب العدالة في توزيع الموارد والتخطيط العمراني، مما يجعل المنطقة تعاني من تهميش واضح ومزمن.
وفي ظل هذه الظروف، وجهت ساكنة الدوار نداءً عاجلاً إلى المجلس الجماعي والجهات المعنية بضرورة التحرك السريع لإنقاذ المنطقة من الإهمال. وطالبوا بإطلاق مشاريع تنموية لتحسين البنية التحتية وتوفير الخدمات الضرورية لضمان حياة كريمة لهم ولأبنائهم. كما شددوا على أهمية معالجة هذه الإشكاليات بشكل جذري لتحقيق التنمية الشاملة في مدينة تازة، بما يُسهم في رفع المعاناة عن المناطق المهمشة وضمان استفادة الجميع من ثمار التنمية.
hibapress.com
هبة بريس_ مكتب فاس
تواجه ساكنة دوار أصدور بمدينة تازة وضعية متردية نتيجة الإهمال المستمر وغياب التدخلات الفعّالة من طرف الجهات المسؤولة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في البنية التحتية والخدمات الأساسية، مما ينعكس سلباً على جودة حياتهم اليومية.
ورغم الموقع الاستراتيجي للدوار بالقرب من مركز المدينة، إلا أنه يفتقر إلى أبسط المرافق الحيوية، مثل الطرق المعبدة، وشبكات الصرف الصحي، والإنارة العمومية. ويُظهر هذا الوضع غياب العدالة في توزيع الموارد والتخطيط العمراني، مما يجعل المنطقة تعاني من تهميش واضح ومزمن.
وفي ظل هذه الظروف، وجهت ساكنة الدوار نداءً عاجلاً إلى المجلس الجماعي والجهات المعنية بضرورة التحرك السريع لإنقاذ المنطقة من الإهمال. وطالبوا بإطلاق مشاريع تنموية لتحسين البنية التحتية وتوفير الخدمات الضرورية لضمان حياة كريمة لهم ولأبنائهم. كما شددوا على أهمية معالجة هذه الإشكاليات بشكل جذري لتحقيق التنمية الشاملة في مدينة تازة، بما يُسهم في رفع المعاناة عن المناطق المهمشة وضمان استفادة الجميع من ثمار التنمية.