جماعة جرسيف تدعو زكرياء الغفولي للغناء لطرد الروائح الكريهة بواد مللو

في خطوة غير تقليدية لمعالجة مشكلة الروائح الكريهة التي باتت تؤرق سكان واد مللو في جرسيف، قررت جماعة المدينة استبدال الحلول البيئية المعتادة بتوجه فني مبتكر! فقد تم توجيه دعوة رسمية للفنان الشاب زكرياء الغفولي للمشاركة في "حفل غنائي طارد للروائح الكريهة" سيُقام في قلب الوادي. ووفقاً للجهات المسؤولة، فإن الزوار لن يستمتعوا فقط بأجواء موسيقية فنية، بل سيشعرون أيضًا بتجديد الأجواء من خلال أغاني "ستحارب" الروائح الكريهة بطريقة غير مسبوقة. وقال أحد المسؤولين في الجماعة: "لم نعد نملك ميزانية كافية لتنظيف الواد، ولكننا نؤمن بأن زكرياء الغفولي يمكنه أن ينقذ الموقف بصوته العذب، فهو قادر على تحويل الأجواء بفضل طاقته الإيجابية!" ولم تخلُ الدعوة من نكهة فكاهية، حيث أضاف المسؤول: "إذا فشلت الموسيقى في طرد الروائح، قد نضطر لجلب فرق أخرى مثل نجوم الكوميديا أو ربما نطلب من الجمهور ارتداء الكمامات كإجراء احترازي!" يُنتظر أن يكون هذا الحفل الغريب نقطة جذب للجمهور المحلي، خاصةً أن الحدث سيجمع بين الفن والحلول البديلة في معالجة المشكلات البيئية، رغم أن البعض يبدي شكوكه حول تأثير الأغاني على

جماعة جرسيف تدعو زكرياء الغفولي للغناء لطرد الروائح الكريهة بواد مللو
   hibapress.com
في خطوة غير تقليدية لمعالجة مشكلة الروائح الكريهة التي باتت تؤرق سكان واد مللو في جرسيف، قررت جماعة المدينة استبدال الحلول البيئية المعتادة بتوجه فني مبتكر! فقد تم توجيه دعوة رسمية للفنان الشاب زكرياء الغفولي للمشاركة في "حفل غنائي طارد للروائح الكريهة" سيُقام في قلب الوادي. ووفقاً للجهات المسؤولة، فإن الزوار لن يستمتعوا فقط بأجواء موسيقية فنية، بل سيشعرون أيضًا بتجديد الأجواء من خلال أغاني "ستحارب" الروائح الكريهة بطريقة غير مسبوقة. وقال أحد المسؤولين في الجماعة: "لم نعد نملك ميزانية كافية لتنظيف الواد، ولكننا نؤمن بأن زكرياء الغفولي يمكنه أن ينقذ الموقف بصوته العذب، فهو قادر على تحويل الأجواء بفضل طاقته الإيجابية!" ولم تخلُ الدعوة من نكهة فكاهية، حيث أضاف المسؤول: "إذا فشلت الموسيقى في طرد الروائح، قد نضطر لجلب فرق أخرى مثل نجوم الكوميديا أو ربما نطلب من الجمهور ارتداء الكمامات كإجراء احترازي!" يُنتظر أن يكون هذا الحفل الغريب نقطة جذب للجمهور المحلي، خاصةً أن الحدث سيجمع بين الفن والحلول البديلة في معالجة المشكلات البيئية، رغم أن البعض يبدي شكوكه حول تأثير الأغاني على الروائح. هل ستنجح الأغاني في تنقية الأجواء؟ الوقت وحده كفيل بالإجابة! مقال ساخر