رضوان الرمضاني يعلق على قضية إلياس المالكي

هبة بريس-إ.السملالي نشر الإعلامي رضوان الرمضاني تدوينة على حسابه الرسمي "إنستغرام " وذلك بخصوص قضية الستريمر إلياس المالكي ، معبرا عن رأيه في الموضوع معتبرا أن قضية المالكي أعقد مما يتصور الجميع. وكتب الرمضاني : "قضية الشاب إلياس المالكي أعقدُ مِمَّا نتصوّر._ يصعب أن نعزلها عن سياق افتراضي جديد، تحولت فيه معايير وحدود حرية التعبير, الإساءة، من أي كان ولأي كان وبأي شكل كانت هذه الإساءة، مرفوضة.. هذا أمر محسوم. والمحسوم أيضا أنه لا يمكن التعامل مع منصات التعبير (الافتراضي)بتجاهل ولا باستخفاف." وأضاف : "أخطأ إلياس المالكي يقينا بسوء نية؟ لا أظن, الأزمة أكبر من حالة إلياس المالكي. الأزمة الحقيقية هي أن يتحول "جيب يا فم وقول" إلى خط تحريري مدر للدخل, الأزمة الحقيقية هي أن يتحول السب والقذف والتحريض وخطاب الكراهية إلى "حق" من حقوق الإنسان.. الأزمة الحقيقية هي أن نقف عاجزين عن مواجهة هذا المد العنيف، لا بالنقاش ولا بالقانون.. الأزمة الحقيقية هي هذا الديكالاج المرعب بين وطن وبين جزء كبير من شبابه.خاصنا نردو البال ونفهمو الكونصيبط." ويذكر أن الياس المالكي يتابع بتهم عديدة، تتمثل

رضوان الرمضاني يعلق على قضية إلياس المالكي
   hibapress.com
هبة بريس-إ.السملالي نشر الإعلامي رضوان الرمضاني تدوينة على حسابه الرسمي "إنستغرام " وذلك بخصوص قضية الستريمر إلياس المالكي ، معبرا عن رأيه في الموضوع معتبرا أن قضية المالكي أعقد مما يتصور الجميع. وكتب الرمضاني : "قضية الشاب إلياس المالكي أعقدُ مِمَّا نتصوّر._ يصعب أن نعزلها عن سياق افتراضي جديد، تحولت فيه معايير وحدود حرية التعبير, الإساءة، من أي كان ولأي كان وبأي شكل كانت هذه الإساءة، مرفوضة.. هذا أمر محسوم. والمحسوم أيضا أنه لا يمكن التعامل مع منصات التعبير (الافتراضي)بتجاهل ولا باستخفاف." وأضاف : "أخطأ إلياس المالكي يقينا بسوء نية؟ لا أظن, الأزمة أكبر من حالة إلياس المالكي. الأزمة الحقيقية هي أن يتحول "جيب يا فم وقول" إلى خط تحريري مدر للدخل, الأزمة الحقيقية هي أن يتحول السب والقذف والتحريض وخطاب الكراهية إلى "حق" من حقوق الإنسان.. الأزمة الحقيقية هي أن نقف عاجزين عن مواجهة هذا المد العنيف، لا بالنقاش ولا بالقانون.. الأزمة الحقيقية هي هذا الديكالاج المرعب بين وطن وبين جزء كبير من شبابه.خاصنا نردو البال ونفهمو الكونصيبط." ويذكر أن الياس المالكي يتابع بتهم عديدة، تتمثل في “التحريض على الكراهية والتمييز بواسطة الوسائل الإلكترونية السمعية البصرية، وبث وتوزيع بواسطة الأنظمة المعلوماتية ادعاءات ووقائع كاذبة وصورة شخص دون موافقته بقصد المس بالحياة الخاصة لأشخاص والتشهير بهم.