ملاعب قرب تعاني من عوامل تعرية ومديرية التعليم بمراكش في قفص الاتهام

أوضاع إهمال جد واضحة تعاني منها ملاعب القرب بدار الشباب سيدي يوسف بنعلي التابعة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. وقالت فعاليات محلية إن أرضية هذه الملاعب أصبحت غير صالحة بسب مخلفات الإهمال، بل إنها بدأت تشكل خطرا على الشباب الذين يبحثون عن فضاءات آمنة للعب. وأدرجت هذه الفضاءات في هذه المنطقة للمساهمة في مجهودات […]

ملاعب قرب تعاني من عوامل تعرية ومديرية التعليم بمراكش في قفص الاتهام
   kech24.com
أوضاع إهمال جد واضحة تعاني منها ملاعب القرب بدار الشباب سيدي يوسف بنعلي التابعة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. وقالت فعاليات محلية إن أرضية هذه الملاعب أصبحت غير صالحة بسب مخلفات الإهمال، بل إنها بدأت تشكل خطرا على الشباب الذين يبحثون عن فضاءات آمنة للعب. وأدرجت هذه الفضاءات في هذه المنطقة للمساهمة في مجهودات إدماج الشباب، ومواجهة مخاطر الانحراف التي تخيم على محيط الأحياء الشعبية. لكن، أمام أوضاع الإهمال وعدم الصيانة، فإن هذه الملاعب لم تعد لها أي قيمة مضافة. وتسائل أوضاع هذه الملاعب مسؤولي مديرية التعليم بالمدينة، ومعهم مسؤولي أكاديمية جهة مراكش ـ آسفي، والتي عادة تدرج هذه الفضاءات ضمن خانة الإنجازات، وتشهر ورقتها في الرفع من منسوب الحصيلة، بينما الواثع يؤكد بأن الأمر يتعلق بمنجزات تعاني من أعطاب وتحتاج إلى لجن متابعة.