39 مؤسسة تعليمية تنخرط في مشروع ” مؤسسات الريادة” بإقليم جرسيف

تنخرط 37 مؤسسة تعليمية بسلك الابتدائي و مؤسستين بسلك الثانوي الإعدادي على مستوى المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بجرسيف في مشروع “مؤسسات الريادة” برسم الموسم الدراسي الجديد 2024-2025. وحسب معطيات المديرية الاقليمية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ، فإن عدد المتمدرسين المسجلين بمؤسسات الريادة بإقليم جرسيف ارتفع خلال الموسم الحالي إلى 16769 في السلك الإبتدائي، فيما بلغ عدد التلاميذ بالسلك الثانوي الإعدادي 2094 . ومعلوم أن المؤسسات التعليمية التي شملها هذا النوع من الإصلاح ، بالمديرية الإقليمية بجرسيف قد حظيت بمواكبة وتتبع وإشراف ميداني من طرف المدير الإقليمي وبعض اطر هيئة التأطير والمراقبة والادارة التربوية، ما جعلها تحقق نتائج مبهرة على مستوى التحصيل الدراسي لفائدة التلاميذ، لتحظى بإشادة واسعة من طرف مختلف الفاعلين والأسر. ويروم نموذج "مؤسسات الريادة" إلى رسم معالم المدرسة العمومية المنشودة وفق مقاربة تشاركية تستجيب لانتظارات التلميذات والتلاميذ وأسرهم والأطر التربوية، وذلك من خلال الرفع من جودة التعلمات الأساس والتحكم ب

39 مؤسسة تعليمية تنخرط في مشروع ” مؤسسات الريادة” بإقليم جرسيف
   hibapress.com
تنخرط 37 مؤسسة تعليمية بسلك الابتدائي و مؤسستين بسلك الثانوي الإعدادي على مستوى المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بجرسيف في مشروع “مؤسسات الريادة” برسم الموسم الدراسي الجديد 2024-2025. وحسب معطيات المديرية الاقليمية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ، فإن عدد المتمدرسين المسجلين بمؤسسات الريادة بإقليم جرسيف ارتفع خلال الموسم الحالي إلى 16769 في السلك الإبتدائي، فيما بلغ عدد التلاميذ بالسلك الثانوي الإعدادي 2094 . ومعلوم أن المؤسسات التعليمية التي شملها هذا النوع من الإصلاح ، بالمديرية الإقليمية بجرسيف قد حظيت بمواكبة وتتبع وإشراف ميداني من طرف المدير الإقليمي وبعض اطر هيئة التأطير والمراقبة والادارة التربوية، ما جعلها تحقق نتائج مبهرة على مستوى التحصيل الدراسي لفائدة التلاميذ، لتحظى بإشادة واسعة من طرف مختلف الفاعلين والأسر. ويروم نموذج "مؤسسات الريادة" إلى رسم معالم المدرسة العمومية المنشودة وفق مقاربة تشاركية تستجيب لانتظارات التلميذات والتلاميذ وأسرهم والأطر التربوية، وذلك من خلال الرفع من جودة التعلمات الأساس والتحكم بها، وتنمية كفايات التلميذات والتلاميذ والحد من الهدر المدرسي، وتعزيز تفتح المتعلمات والمتعلمين.