اعتـ.ـداء إمام جزائري على رجل مسن ومسؤول يُوضح (فيديو)

انتشر فيديو صادم بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي، التقطته إحدى الكاميرات المثبتة بأحد المساكن المجاورة للمسجد، يظهر شيخا وهو يتعرض للضرب بعد انتهاء الصلاة من قبل شخص قيل في وهلة أولى إنه إمام مسجد الزبير بن العوام في حي بربيح. وذكرت مجموعة من الصحف الجزائرية أن مدينة الجلفة شهدت الخميس موجة استنكار وجدل واسع بعد انتشار مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر اعتداء على رجل مسن يدعى الشيخ نوراني (70 عاما) بالقرب من مسجد الزبير بن العوام في حي بربيح، بسبب طلبه من الإمام عدم تأخير إقامة صلاة الفجر. الفيديو : https://youtu.be/ZJSlRHnSEyI وأكد مدير الشؤون الدينية والأوقاف لولاية الجلفة الجزائرية أن مقطع فيديو الاعتداء المتداول لا علاقة له بإمام مسجد الزبير بن العوام في حي بربيح. وقال إن الشخص المعتدي ليس إماما وليس له أي علاقة بالقطاع الديني. وأوضح أن الاعتداء وقع بين مواطنين عاديين من رواد المسجد وأن الحادثة لا تعكس تصرفات الأئمة المعتمدين في المنطقة. وصرح بأن المديرية تتابع القضية عن كثب لضمان عدم استغلالها لأغراض أخرى وللحفاظ على سمعة الأئمة والمؤسسات الدين

اعتـ.ـداء إمام جزائري على رجل مسن ومسؤول يُوضح (فيديو)
   hibapress.com
انتشر فيديو صادم بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي، التقطته إحدى الكاميرات المثبتة بأحد المساكن المجاورة للمسجد، يظهر شيخا وهو يتعرض للضرب بعد انتهاء الصلاة من قبل شخص قيل في وهلة أولى إنه إمام مسجد الزبير بن العوام في حي بربيح. وذكرت مجموعة من الصحف الجزائرية أن مدينة الجلفة شهدت الخميس موجة استنكار وجدل واسع بعد انتشار مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر اعتداء على رجل مسن يدعى الشيخ نوراني (70 عاما) بالقرب من مسجد الزبير بن العوام في حي بربيح، بسبب طلبه من الإمام عدم تأخير إقامة صلاة الفجر. الفيديو : https://youtu.be/ZJSlRHnSEyI وأكد مدير الشؤون الدينية والأوقاف لولاية الجلفة الجزائرية أن مقطع فيديو الاعتداء المتداول لا علاقة له بإمام مسجد الزبير بن العوام في حي بربيح. وقال إن الشخص المعتدي ليس إماما وليس له أي علاقة بالقطاع الديني. وأوضح أن الاعتداء وقع بين مواطنين عاديين من رواد المسجد وأن الحادثة لا تعكس تصرفات الأئمة المعتمدين في المنطقة. وصرح بأن المديرية تتابع القضية عن كثب لضمان عدم استغلالها لأغراض أخرى وللحفاظ على سمعة الأئمة والمؤسسات الدينية.