الوالي ” امزازي ” يتتبع بدقة المشروع الملكي لتأهيل ” حاضرة اكادير”

ع اللطيف بركة : هبة بريس   تتوالى الزيارات المتتالية وكذلك الاجتماعات التي يترأسها الوالي وعامل عمالة اكادير اداوتنان " سعيد امزاري " للتنزيل الفعلي للمشروع الملكي المتعلق بتأهيل " حاضرة اكادير " وفق برنامج 2020 - 2024. الوالي امزازي الذي يقود اليوم اكبر مبادرة تنموية التي تقدر تكلفتها بأكثر من 737 مليار لتعزيز البنية التحتية وفق الجدول الزمني المتعلق بالمشروع الملكي المتميز لوسط المملكة . وكان امزازي قد ترأس اجتماعا موسعا نهاية الأسبوع الماضي، حضره عدد من المسؤولين لقطاعات خارجية مرتبطة بالمشروع وكذلك منتخبين، من اجل رسم الخطط المستقبلية لضمان تحقيق أهداف 96 مشروع يضم البنيات التحتية من طرق وبنيات وخدمات أساسية تعود بالنفع على المواطنين، ومعالجة العقبات التي قد تأخر البرنامج وفق زمنه المحدد، بعد ان اشارت مصادر ان اغلب المشاريع على مشارف الانتهاء وأخرى في الطريق الصحيح. ومن جانب آخر، يرى مراقبون للمشروع الملكي المتعلق بتهيئة حاضرة اكادير، انفتاح الوالي امزازي على جمعيات مدنية تشتغل باستمرار وفاعلة بالمدينة، من اجل الإنصات لتصورها حول سير المشروع ونواقصه، في إطار تشاركي ف

الوالي ” امزازي ” يتتبع بدقة المشروع الملكي لتأهيل ” حاضرة اكادير”
   hibapress.com
ع اللطيف بركة : هبة بريس   تتوالى الزيارات المتتالية وكذلك الاجتماعات التي يترأسها الوالي وعامل عمالة اكادير اداوتنان " سعيد امزاري " للتنزيل الفعلي للمشروع الملكي المتعلق بتأهيل " حاضرة اكادير " وفق برنامج 2020 - 2024. الوالي امزازي الذي يقود اليوم اكبر مبادرة تنموية التي تقدر تكلفتها بأكثر من 737 مليار لتعزيز البنية التحتية وفق الجدول الزمني المتعلق بالمشروع الملكي المتميز لوسط المملكة . وكان امزازي قد ترأس اجتماعا موسعا نهاية الأسبوع الماضي، حضره عدد من المسؤولين لقطاعات خارجية مرتبطة بالمشروع وكذلك منتخبين، من اجل رسم الخطط المستقبلية لضمان تحقيق أهداف 96 مشروع يضم البنيات التحتية من طرق وبنيات وخدمات أساسية تعود بالنفع على المواطنين، ومعالجة العقبات التي قد تأخر البرنامج وفق زمنه المحدد، بعد ان اشارت مصادر ان اغلب المشاريع على مشارف الانتهاء وأخرى في الطريق الصحيح. ومن جانب آخر، يرى مراقبون للمشروع الملكي المتعلق بتهيئة حاضرة اكادير، انفتاح الوالي امزازي على جمعيات مدنية تشتغل باستمرار وفاعلة بالمدينة، من اجل الإنصات لتصورها حول سير المشروع ونواقصه، في إطار تشاركي في الرؤيا، لأن المجتمع المدني بدوره ينوب عن المواطن ويتفاعل معه بشكل يومي، إلى جانب دور الإعلام الرسمي والمسؤول كذلك في رؤيته للمشروع بمجمله، حتى تكون الرؤية شاملة ويخرج المشروع الملكي إلى حيز التنفيذ بدون مركبات نقص، لأن التشاركية شيء أساسي في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة .