انفلات أمني بالجزائر.. عصابة خطيرة تحاول اغتصاب عجوز

في حادثة صادمة تكشف عن تدهور الوضع الأمني في الجزائر، ألقت الشرطة القبض على عصابة مكونة من ثلاثة أفراد كانت وراء سلسلة من السرقات والاعتداءات، ما أثار موجة من الاستياء في الشارع الجزائري. تفاصيل الحادثة المروعة بدأت الحادثة عندما اقتحم أفراد العصابة منزل سيدة مسنّة تبلغ من العمر 70 عاماً في أحد الأحياء الشعبية، حيث حاولوا الاعتداء عليها جسدياً بعد سرقة هاتفين محمولين. ورغم الاعتداء الوحشي الذي تعرضت له السيدة، قاومت بشجاعة، مما أجبر الجناة على الفرار من المكان. العصابة المكونة من ثلاثة أفراد تتراوح أعمارهم بين 18 و35 سنة، كانت قد نفذت عدة عمليات سطو وسرقة في مختلف المناطق، مما يزيد من القلق بشأن تصاعد الجريمة في بعض الأحياء الجزائرية، التي تعاني من تدهور الأوضاع الأمنية. الإيقاع بالعصابة بعد تحقيقات مكثفة، تمكنت قوات الأمن من الإيقاع بأفراد العصابة وهم في حالة سُكر داخل سيارة، حيث عثر بحوزتهم على مجموعة من الهواتف المحمولة المسروقة. وبتكثيف البحث، تم الكشف عن تورطهم في عمليات سابقة، مما يعكس تزايد نشاط الجرائم في المنطقة. دواعي القلق والحاجة للإجراءات العاجلة هذه الحادثة

انفلات أمني بالجزائر.. عصابة خطيرة تحاول اغتصاب عجوز
   hibapress.com
في حادثة صادمة تكشف عن تدهور الوضع الأمني في الجزائر، ألقت الشرطة القبض على عصابة مكونة من ثلاثة أفراد كانت وراء سلسلة من السرقات والاعتداءات، ما أثار موجة من الاستياء في الشارع الجزائري. تفاصيل الحادثة المروعة بدأت الحادثة عندما اقتحم أفراد العصابة منزل سيدة مسنّة تبلغ من العمر 70 عاماً في أحد الأحياء الشعبية، حيث حاولوا الاعتداء عليها جسدياً بعد سرقة هاتفين محمولين. ورغم الاعتداء الوحشي الذي تعرضت له السيدة، قاومت بشجاعة، مما أجبر الجناة على الفرار من المكان. العصابة المكونة من ثلاثة أفراد تتراوح أعمارهم بين 18 و35 سنة، كانت قد نفذت عدة عمليات سطو وسرقة في مختلف المناطق، مما يزيد من القلق بشأن تصاعد الجريمة في بعض الأحياء الجزائرية، التي تعاني من تدهور الأوضاع الأمنية. الإيقاع بالعصابة بعد تحقيقات مكثفة، تمكنت قوات الأمن من الإيقاع بأفراد العصابة وهم في حالة سُكر داخل سيارة، حيث عثر بحوزتهم على مجموعة من الهواتف المحمولة المسروقة. وبتكثيف البحث، تم الكشف عن تورطهم في عمليات سابقة، مما يعكس تزايد نشاط الجرائم في المنطقة. دواعي القلق والحاجة للإجراءات العاجلة هذه الحادثة تأتي في وقت حساس، حيث تتزايد المخاوف من تدهور الوضع الأمني في بعض المدن الجزائرية، ما يضع المزيد من الضغوط على السلطات الأمنية.