قنصلية جديدة لــ ” التشاد” بالداخلة وجنرالات عسكر الجزائر ” ولو طارت معزة”

ع اللطيف بركة : هبة بريس تستمر المملكة المغربية في انتصاراتها الدبلوماسية من اجل اكتساب حقها المشروع من صراع مفتعل، تأكد لشعوب العالم ان قضية الصحراء التي استمرّت لعقود في طريقها إلى الحل السلمي النهائي رغم مناوشات الجار الشرقي، الذي لم يتعب بعد ولم يصرف نظره إلى شؤون الشعب الجزائري الشقيق الطواق إلى الحرية والنماء وتحقيق السلم الإقليمي. ومن البشرى التي تلقاها الشعب المغربي من نظيره الشعب الشقيق التشادي ، عبر حكومته التي قررت الالتحاق بعدد من دول العالم في وضع تمثيلياتها الدبلوماسية بالأقاليم الجنوبية للمملكة ، والذي سيتم اليوم الاربعاء 14 غشت الجاري ، بافتتاح قنصليتها العامة لها في مدينة الداخلة المغربية.ويتزامن هذا الإفتتاح، وإحتفال الشعب المغربي بذكرى 14 غشت لإسترجاع إقليم وادي الذهب وضمه للأرض التي كافح من أجلها أحرار هذا الوطن العظيم ضد كل أشكال الإحتلال. لكن رغم ان هناك متغيرات جيوسياسية تقتضي من حكام الجارة الجزائر ، اعترافهم بمغربية الصحراء، لازالوا يصرفون اموال الشعب الجزائري في دسائسهم التي تنبه لها العالم بأسره، بل اصبح هؤلاء الكبرانات أضحوكة للعالم في مناوراتهم الب

قنصلية جديدة لــ ” التشاد” بالداخلة وجنرالات عسكر الجزائر ” ولو طارت معزة”
   hibapress.com
ع اللطيف بركة : هبة بريس تستمر المملكة المغربية في انتصاراتها الدبلوماسية من اجل اكتساب حقها المشروع من صراع مفتعل، تأكد لشعوب العالم ان قضية الصحراء التي استمرّت لعقود في طريقها إلى الحل السلمي النهائي رغم مناوشات الجار الشرقي، الذي لم يتعب بعد ولم يصرف نظره إلى شؤون الشعب الجزائري الشقيق الطواق إلى الحرية والنماء وتحقيق السلم الإقليمي. ومن البشرى التي تلقاها الشعب المغربي من نظيره الشعب الشقيق التشادي ، عبر حكومته التي قررت الالتحاق بعدد من دول العالم في وضع تمثيلياتها الدبلوماسية بالأقاليم الجنوبية للمملكة ، والذي سيتم اليوم الاربعاء 14 غشت الجاري ، بافتتاح قنصليتها العامة لها في مدينة الداخلة المغربية.ويتزامن هذا الإفتتاح، وإحتفال الشعب المغربي بذكرى 14 غشت لإسترجاع إقليم وادي الذهب وضمه للأرض التي كافح من أجلها أحرار هذا الوطن العظيم ضد كل أشكال الإحتلال. لكن رغم ان هناك متغيرات جيوسياسية تقتضي من حكام الجارة الجزائر ، اعترافهم بمغربية الصحراء، لازالوا يصرفون اموال الشعب الجزائري في دسائسهم التي تنبه لها العالم بأسره، بل اصبح هؤلاء الكبرانات أضحوكة للعالم في مناوراتهم البائسة، يئس منها حتى " الشيطان " نفسه، واصبحت قاعدتهم وهو مثل عربي شهير حول العناد السلبي والجهل " ولو طارت معزة" وبذلك يبقى هؤلاء الكبرانات يموتون سريريا من اجل ينتهي منهم الشعب الجزائري ويقوم بنهضته كباقي الشعوب من اجل استكمال الورش السياسي الاقتصادي الذي أسسه الحسن الثاني ورؤساء دول شمال افريقيا في تقوية " اتحاد البلدان المغاربية " وطي صفحات ماضي الصراعات الفارغة .