كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية تربط ”المجال الصناعي“ ب”التحولات المناخية“
هبة بريس - المحمدية نظم ماستر جغرافية البيئة وتدبير المخاطر الطبيعية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية، يوم الأربعاء 11 دجنبر 2024، درساً افتتاحياً ألقاه رياض مزور وزير الصناعة والتجارة قارب من خلاله «المجال الصناعي في المغرب في أفق 2030، بالإضافة إلى مداخلات لأساتذة جامعيين ودكاترة. وقدم الوزير خلال المحاضرة رؤية شاملة حول الاستراتيجية الصناعية الوطنية ورهاناتها، مع تسليط الضوء على التطورات التي شهدها القطاع الصناعي في السنوات الأخيرة. رشيدة المرابط، الأستاذة الجامعية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، ومنسقة ماستر “جغرافية البيئة والمخاطر الطبيعية”، أكدت على أن الدرس الافتتاحي الذي ألقاه الوزير رياض مزور شكل مناسبة للطلبة للاطلاع الطلبة والباحثين على موضوع مو ضوع ذي راهنية كبرى على المستويين الوطني والدولي، مشددة على ربط المجال الصناعي المغربي بالتحولات الطاقية والمناخية التي تعرفها المملكة المغربية. وأضافت الدكتورة المرابط، بالتأكيد على أن ماستر جغرافية البيئة والمخاطر الطبيعية، جاء كتتويج لمسار علمي بحثي طويل، ساهمت فيه العديد من المكونات والفعاليات العلمية، موضحة
هبة بريس - المحمدية
نظم ماستر جغرافية البيئة وتدبير المخاطر الطبيعية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية، يوم الأربعاء 11 دجنبر 2024، درساً افتتاحياً ألقاه رياض مزور وزير الصناعة والتجارة قارب من خلاله «المجال الصناعي في المغرب في أفق 2030، بالإضافة إلى مداخلات لأساتذة جامعيين ودكاترة.
وقدم الوزير خلال المحاضرة رؤية شاملة حول الاستراتيجية الصناعية الوطنية ورهاناتها، مع تسليط الضوء على التطورات التي شهدها القطاع الصناعي في السنوات الأخيرة.
رشيدة المرابط، الأستاذة الجامعية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، ومنسقة ماستر “جغرافية البيئة والمخاطر الطبيعية”، أكدت على أن الدرس الافتتاحي الذي ألقاه الوزير رياض مزور شكل مناسبة للطلبة للاطلاع الطلبة والباحثين على موضوع مو ضوع ذي راهنية كبرى على المستويين الوطني والدولي، مشددة على ربط المجال الصناعي المغربي بالتحولات الطاقية والمناخية التي تعرفها المملكة المغربية.
وأضافت الدكتورة المرابط، بالتأكيد على أن ماستر جغرافية البيئة والمخاطر الطبيعية، جاء كتتويج لمسار علمي بحثي طويل، ساهمت فيه العديد من المكونات والفعاليات العلمية، موضحة على أن إطلاق هذا الماستر جاء في سياق تعزيز مسار المملكة في مواجهة تبعات التغيرات المناخية وكذا المساهمة في تيسير الانتقال الطاقي والحد من آثار الإجهاد المائي، في أفق الحفاظ على دورة الحياة على كوكب الأرض وتحقيق الأهداف الكبرى للتنمية المستدامة في بعدها الشمولي .
