مسؤول بارز في “لارام” بمطار نيويورك يثير سخط المسافرين وسط صمت إدارة الشركة

هبة بريس ـ متابعة توصلت هبة بريس بعدد من الشكايات تخص مغاربة أمريكا ينددون من خلالها بتصرفات مسؤول بارز في شركة الخطوط الجوية المغربية "لارام". و حسب ما أوضح المشتكون، فالمعني بالأمر و يدعى "ح.ج" و هو مسؤول بارز بالشركة المغربية "لارام" في مطار نيويورك الأمريكية، و له سوابق مع عدد من المسافرين من أبناء الجالية المغربية المقيمة في أمريكا. و أفاد المشتكون بأن تعامل المسؤول السالف الذكر في شركة "لارام" لا يرقى للمستوى المطلوب، و يسيء للشركة قبل كل شيء، و قد سبق و وضعت في حقه مجموعة من الشكاوي مدعمة بفيديوهات و صور و وثائق، لكن لم تتعامل معها إدارة الشركة بالجدية المطلوبة لأسباب تظل مبهمة. المشتكون أكدوا كذلك بأن المعني بالأمر يتعنى بنفوذه في المغرب و بصلته بأحد كبار مسؤولي "لارام" في المغرب، و هو ما يجعله حسب إفاداتهم يستقوي على المسافرين في ظل الاحتكار الذي تمارسه الشركة المغربية بالنسبة للرحلات الجوية المباشرة نحو المملكة، حيث يستغل هذا المعطى لفرض "قانونه الخاص" على الزبناء في تحد صارخ لكل الأعراف و لسمعة الشركة التي أضحت في الحضيض في ظل المشاكل الكثيرة و المتراكمة. و طا

مسؤول بارز في “لارام” بمطار نيويورك يثير سخط المسافرين وسط صمت إدارة الشركة
   hibapress.com
هبة بريس ـ متابعة توصلت هبة بريس بعدد من الشكايات تخص مغاربة أمريكا ينددون من خلالها بتصرفات مسؤول بارز في شركة الخطوط الجوية المغربية "لارام". و حسب ما أوضح المشتكون، فالمعني بالأمر و يدعى "ح.ج" و هو مسؤول بارز بالشركة المغربية "لارام" في مطار نيويورك الأمريكية، و له سوابق مع عدد من المسافرين من أبناء الجالية المغربية المقيمة في أمريكا. و أفاد المشتكون بأن تعامل المسؤول السالف الذكر في شركة "لارام" لا يرقى للمستوى المطلوب، و يسيء للشركة قبل كل شيء، و قد سبق و وضعت في حقه مجموعة من الشكاوي مدعمة بفيديوهات و صور و وثائق، لكن لم تتعامل معها إدارة الشركة بالجدية المطلوبة لأسباب تظل مبهمة. المشتكون أكدوا كذلك بأن المعني بالأمر يتعنى بنفوذه في المغرب و بصلته بأحد كبار مسؤولي "لارام" في المغرب، و هو ما يجعله حسب إفاداتهم يستقوي على المسافرين في ظل الاحتكار الذي تمارسه الشركة المغربية بالنسبة للرحلات الجوية المباشرة نحو المملكة، حيث يستغل هذا المعطى لفرض "قانونه الخاص" على الزبناء في تحد صارخ لكل الأعراف و لسمعة الشركة التي أضحت في الحضيض في ظل المشاكل الكثيرة و المتراكمة. و طالب المعنيون بالأمر في شكايتهم بضرورة تحرك عبد الحميد عدو، الذي يفترض أن يسهر على صورة الشركة و سمعتها الدولية، لاتخاذ المتعين، خاصة أن الشركة تمثل صورة بلاد بأكملها أمام "البراني".