من واينستين إلى “ديدي” الجرائم الجنسية تهز قطاع الترفيه مجددا

بعد مرور سبع سنوات على حركة “مي تو” (MeToo) التي أحدثت زلزالا في هوليود على خلفية فضيحة المنتج الشهير هارفي واينستين، أعاد توقيف مغني الراب شون “ديدي” كومز طرح مسألة الاعتداءات الجنسية في قطاع الترفيه. فبعد ما انهالت الاتهامات على المغني المعروف بـ”بي ديدي”، يأمل ناشطون حقوقيون والمراقبون في الوسط الموسيقي بأن تمثل الفضيحة الجديدة […]

من واينستين إلى “ديدي” الجرائم الجنسية تهز قطاع الترفيه مجددا
   kech24.com
بعد مرور سبع سنوات على حركة “مي تو” (MeToo) التي أحدثت زلزالا في هوليود على خلفية فضيحة المنتج الشهير هارفي واينستين، أعاد توقيف مغني الراب شون “ديدي” كومز طرح مسألة الاعتداءات الجنسية في قطاع الترفيه. فبعد ما انهالت الاتهامات على المغني المعروف بـ”بي ديدي”، يأمل ناشطون حقوقيون والمراقبون في الوسط الموسيقي بأن تمثل الفضيحة الجديدة فرصة لمحاسبة أوسع نطاقا في القطاع. ويواجه المغني والمنتج النافذ اتهامات باستخدام “إمبراطوريته” الموسيقية لاغتصاب أكثر من مئة شخص أو الاعتداء عليهم جنسيا، مستخدما الكحول والمخدرات لإخضاعهم. ويواجه نجم موسيقى الكانتري غارث بروكس، قضية من النوع ذاته، إذ اتهمته مصففة شعر وخبيرة مكياج كانت تتعامل معه في السابق باغتصابها، وهو ما نفاه. وكانت سلسلة اتهامات قبل 5 سنوات لنجم موسيقى “آر أند بي” آر. كيلي بجرائم جنسية طالت عددا من المراهقات، دفعت وسائل إعلام عدة إلى التساؤل عن إمكان حصول تغيير في القطاع الموسيقي.