الجزائر.. تطورات جديدة في “جريمة سطيف”

ألقت الشرطة الجزائرية في ولاية سطيف، القبض على قاتل الشاب (ع.سامي 26 سنة)، فيما أحالت "المجرم" (غ.إ 38 سنة)، إلى القضاء المختص، بحسب الصحف الجزائرية. وكانت مدينة العلمة التابعة لولاية سطيف شهدت، الأربعاء، جريمة قتل، راح ضحيتها الشاب (ع.سامي)، بطلق ناري، خلال حفل عرس بحي المنظر الجميل. والضحية الشاب "ع.سامي"، ينحدر من منطقة واد الذهب، ببلدية بني فودة، ولفظ أنفاسه الأخيرة، فور وصوله إلى مستشفى صروب الخثير بالعلمة. وإثر ذلك، استخدمت شرطة العلمة كل الوسائل المتاحة من كاميرات المراقبة والاستعلام، وغيرها، للوصول إلى الجاني. وبعد التحرّي تبيّن، أن الجاني و 3 من رفاقه كانوا على متن سيارة سياحية، متجهين نحو حفل زفاف بحي المنكوبين. وبعد توقف السيارة، حاول أحدهم إطلاق النار ليشارك في الفرحة، ولكن السلاح الذي يحمله أصابه خلل ما، فخرجت الرصاصة فجأة، وأصابت الضحية مباشرة. وبعد ذلك، قامت قوات الشرطة، بالبحث عن السيارة، وضبطتها، وألقت القبض على القاتل (غ.إ)، مع الأشخاص الذين كانوا برفقته، كما قامت بأخذ السلاح المستعمل في جريمة القتل الخطأ، وأحالت الفاعل إلى العدالة، والتحقيق ما زال ج

الجزائر.. تطورات جديدة في “جريمة سطيف”
   hibapress.com
ألقت الشرطة الجزائرية في ولاية سطيف، القبض على قاتل الشاب (ع.سامي 26 سنة)، فيما أحالت "المجرم" (غ.إ 38 سنة)، إلى القضاء المختص، بحسب الصحف الجزائرية. وكانت مدينة العلمة التابعة لولاية سطيف شهدت، الأربعاء، جريمة قتل، راح ضحيتها الشاب (ع.سامي)، بطلق ناري، خلال حفل عرس بحي المنظر الجميل. والضحية الشاب "ع.سامي"، ينحدر من منطقة واد الذهب، ببلدية بني فودة، ولفظ أنفاسه الأخيرة، فور وصوله إلى مستشفى صروب الخثير بالعلمة. وإثر ذلك، استخدمت شرطة العلمة كل الوسائل المتاحة من كاميرات المراقبة والاستعلام، وغيرها، للوصول إلى الجاني. وبعد التحرّي تبيّن، أن الجاني و 3 من رفاقه كانوا على متن سيارة سياحية، متجهين نحو حفل زفاف بحي المنكوبين. وبعد توقف السيارة، حاول أحدهم إطلاق النار ليشارك في الفرحة، ولكن السلاح الذي يحمله أصابه خلل ما، فخرجت الرصاصة فجأة، وأصابت الضحية مباشرة. وبعد ذلك، قامت قوات الشرطة، بالبحث عن السيارة، وضبطتها، وألقت القبض على القاتل (غ.إ)، مع الأشخاص الذين كانوا برفقته، كما قامت بأخذ السلاح المستعمل في جريمة القتل الخطأ، وأحالت الفاعل إلى العدالة، والتحقيق ما زال جاريا.