الخائن “راضي الليلي” يشيد بالأعمال الإرهابية لمجرمي البوليساريو بأحداث أكديم إزيك

هبة بريس أشاد الخائن والانفصالي راضي الليلي في مقطع فيديو بالأعمال الإرهابية والإجرامية التي ارتكبتها مجموعة من الموالين لمليشيات البوليساريو ضد عناصر الأمن، الدرك الملكي، القوات المساعدة، والوقاية المدنية خلال أحداث أكديم إزيك في 8 نوفمبر 2010، والتي أسفرت عن مقتل 11 فرداً من القوات العمومية. ودافع خائن وطنه "راضي الليلي" عن هذه الأفعال، التي تضمنت إلقاء "زجاجات حارقة"، وقنينات الغاز على أفراد القوات العمومية، إضافة إلى الرشق بالحجارة والتمثيل بجثث بعض عناصر الأمن والعبث بها، حتى وصل الأمر إلى التبول على جثثهم، حيث وصف مرتكبي هذه الجرائم بأنهم "صحراويون أحرار"، مما يعكس انغماسه في الفكر المتطرف الذي يحظى بدعم ورعاية النظام العسكري الجزائري في مخيمات تندوف. وفي عدة مناسبات، استغل "مسخوط واليديه" منصات التواصل الاجتماعي للتحريض على ارتكاب "أعمال إرهابية" في الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، ونشر الشائعات بهدف زعزعة الاستقرار، بعدما انكشف ولاؤه للنظام الجزائري مقابل "دريهمات قليلة"، بعد أن كان معززاً مكرماً في بلده المغرب. وتأتي تحركات راضي الليلي، الذي أصبح بوقاً رخيصاً لم

الخائن “راضي الليلي” يشيد بالأعمال الإرهابية لمجرمي البوليساريو بأحداث أكديم إزيك
   hibapress.com
هبة بريس أشاد الخائن والانفصالي راضي الليلي في مقطع فيديو بالأعمال الإرهابية والإجرامية التي ارتكبتها مجموعة من الموالين لمليشيات البوليساريو ضد عناصر الأمن، الدرك الملكي، القوات المساعدة، والوقاية المدنية خلال أحداث أكديم إزيك في 8 نوفمبر 2010، والتي أسفرت عن مقتل 11 فرداً من القوات العمومية. ودافع خائن وطنه "راضي الليلي" عن هذه الأفعال، التي تضمنت إلقاء "زجاجات حارقة"، وقنينات الغاز على أفراد القوات العمومية، إضافة إلى الرشق بالحجارة والتمثيل بجثث بعض عناصر الأمن والعبث بها، حتى وصل الأمر إلى التبول على جثثهم، حيث وصف مرتكبي هذه الجرائم بأنهم "صحراويون أحرار"، مما يعكس انغماسه في الفكر المتطرف الذي يحظى بدعم ورعاية النظام العسكري الجزائري في مخيمات تندوف. وفي عدة مناسبات، استغل "مسخوط واليديه" منصات التواصل الاجتماعي للتحريض على ارتكاب "أعمال إرهابية" في الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، ونشر الشائعات بهدف زعزعة الاستقرار، بعدما انكشف ولاؤه للنظام الجزائري مقابل "دريهمات قليلة"، بعد أن كان معززاً مكرماً في بلده المغرب. وتأتي تحركات راضي الليلي، الذي أصبح بوقاً رخيصاً لمليشيات البوليساريو وصنيعتها الجزائر، في وقت يتزايد فيه الدعم الدولي لقضية الصحراء المغربية، بالتزامن مع التقدم التنموي الذي تشهده الأقاليم الجنوبية للمملكة.