أشغال تطوير البنية التحتية لأبرز مداخل وشوارع فاس تصل مراحل حاسمة

هبة بريس - فاس تعمل سلطات فاس على تعزيز البنية التحتية الطرقية في المدينة من خلال عدة مشاريع تهدف إلى تحسين حركة السير وتسهيل التنقل بين مناطق المدينة وأطرافها. ويشهد العديد من الشوارع الرئيسية في المدينة أشغال تهيئة متواصلة، حيث تشمل هذه الأشغال مناطق حيوية، مثل الطريق الدائري الرابط بين طريق صفرو والمركب الرياضي، وطريق إيموزار، وشارع علال الفاسي، حيث يتم التركيز في هذه الأشغال على إعادة التزفيت وترصيف هذه الشوارع. وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز بنية الطرق وتحسين حركة المرور في المناطق الحضرية. وكجزء من هذه المشاريع، سيتم بناء أنفاق تحت أرضية بميزانية تصل إلى 25 مليار سنتيم، ضمن برنامج التنمية الجهوية للفترة 2022-2027، وذلك لتقليل الاختناقات المرورية التي لطالما أثرت على سكان المدينة. بالإضافة إلى ذلك، ستشهد فاس مشاريع هيكلية كبرى بقيمة إجمالية تتجاوز 11 مليار درهم، تتضمن إنشاء خمسة طرق مدارية جديدة وتعبيد مداخل المدينة، إلى جانب تأهيل الطرق الرئيسية والفرعية، مما يسهم في تطوير شبكة الطرق ويعزز من جاذبية المدينة كوجهة حضرية متميزة، وذلك في إطار الاستعدادات المستمرة لاستضافة كأس

أشغال تطوير البنية التحتية لأبرز مداخل وشوارع فاس تصل مراحل حاسمة
   hibapress.com
هبة بريس - فاس تعمل سلطات فاس على تعزيز البنية التحتية الطرقية في المدينة من خلال عدة مشاريع تهدف إلى تحسين حركة السير وتسهيل التنقل بين مناطق المدينة وأطرافها. ويشهد العديد من الشوارع الرئيسية في المدينة أشغال تهيئة متواصلة، حيث تشمل هذه الأشغال مناطق حيوية، مثل الطريق الدائري الرابط بين طريق صفرو والمركب الرياضي، وطريق إيموزار، وشارع علال الفاسي، حيث يتم التركيز في هذه الأشغال على إعادة التزفيت وترصيف هذه الشوارع. وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز بنية الطرق وتحسين حركة المرور في المناطق الحضرية. وكجزء من هذه المشاريع، سيتم بناء أنفاق تحت أرضية بميزانية تصل إلى 25 مليار سنتيم، ضمن برنامج التنمية الجهوية للفترة 2022-2027، وذلك لتقليل الاختناقات المرورية التي لطالما أثرت على سكان المدينة. بالإضافة إلى ذلك، ستشهد فاس مشاريع هيكلية كبرى بقيمة إجمالية تتجاوز 11 مليار درهم، تتضمن إنشاء خمسة طرق مدارية جديدة وتعبيد مداخل المدينة، إلى جانب تأهيل الطرق الرئيسية والفرعية، مما يسهم في تطوير شبكة الطرق ويعزز من جاذبية المدينة كوجهة حضرية متميزة، وذلك في إطار الاستعدادات المستمرة لاستضافة كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم في 2030.